كانَ اللهُ فِي عونِهَا ،و انتقَمَ اللهُ مِمَّن تعرَّضَ لها ..
أحدُهم يقول:
تسآؤل بسيط ،ما دخل عدي أو صدام أو جنودهما،بِ إغتصاب امرأة مِنْ قِبَل قوات الإحتلال الأمريكية؟..يا أسفى على نساء العراق الذي إغتصبهن عدي المجرم وجنود صدام كم نادية إغتصبت
ولم يجدوا أحدا يغضب عليهم لأن من إغتصبهن ليس أمريكيا
إلى الله المشتكى
نادية هذه هل مازلات حية أم قتلت بإنفجار عملية إنتحارية الله أعلم
هل هي مُحاولة دِفاع "رخيصة" عَنْ "الجنود الأمريكيين" ؟،أم أنَّهُ نوعٌ مِنْ أنواع "رد الجميل" لهُم؟..
الحمدُ لِلَّهِ على نِعمَةِ الإسلامِ أولاً وَ العقل ثانياً وَ الحُريَّةِ َثَالِثاً..