بسم الله الرحمن الرحيم
رحلتي باختصار حتي لا يصيبكم الملل
وصلنا بحمد من الله إلى مطار القاهرة واتجهنا إلى فندق بيراميزا الدقي
وفي الفندق قلت لا يطوفني أصور برج القاهرة وشيراتون الجزيرة
قالنا للسائق محمود ( طبعا هذه ثالث سنة أحنا معا ) إن في مول جديد أسمه سيتي ستارز
لا يطوفكم المول عجيب
وفي اليوم الآخر ذهبنا إلى إلى فندق جراند حياة للغداء في السفينة العائمة وهذه صورة من داخل الفندق
وهذه صورة من السفينة من الأعلى
وذهبنا في أحد الأيام إلى المقطم ، ونحن في الطريق قلت آخذ صورة لقلعة صلاح الدين
قلت فرصة أصور وأنا في المقطم وهذه صورة ولاحظوا من بعيد برج القاهرة صغيييييييييير
وهذه للإهرامات لاحظوهم في وسط الصورة صغااااااااااااااااااااار ( للي نظرهم قوي فقط )
وقمنا بزيارة حديقة الأزهر الصراحة الحديقة ترد الروح وشرحه ، قلت ما يبيله آخذلي صورة لقلعة صلاح الدين بس بالليل ، حيث أن حديقة الأزهر بالقرب من قلعة صلاح الدين
يوم من الأيام قلت للأهل اشرايكم ..... الفيوم ؟
طبعا الإجابة ... أوكييييييييييييييييييييييييي ، والسائق محمود طبعا ما يقول لا باله طويل
وأخذت صورتين للسواقي ونهر السين أو ما أدري بالضبط شسمه المهم نهر في الفيوم
وهذا النهر اللي ما أدري شسمه بالضبط
بعدين قلنا وين وين وين انروح قالت زرجتي اشرايك انروح شرم الشيخ أخوي هناك ، قلتلها إنتي تضحكين والا اتغشمرين ، قالت لا من صجي ، قلت حق محمود السائق قال ومالوا نروح شرم الشيخ بس جيب الجوازات معاك عشان نقاط التفتيش ، وفعلا انطلقنا إلى شرم الشيخ 6 ساعات في السيارة وعند مرورنا نفق السويس قلت لازم آخذ صورة للذكرى
المهم عدينا طبعا على طور سيناء ومن ثم وصلنا إلى شرم الشيخ وحجزنا في فندق ماريوت في خليج نعمه
وهذا الممشى بين الفنادق والبحر
ما دام احنا واصلين قلنا ما يبيله بعد ، نركب المركب اللي من تحت جام انشوف منه الشعب المرجانية والأسماك وهذه صورة
وهذه صورة لخليج نعمه عندما أبحرنا داخل البحر
سمعنا إن في عرض دلافين .... طبعا ما طوّفنا ورحنا
وهنا في طريق العودة إلى القاهرة بعدما قضينا ثلاث أيام في شرم الشيخ
بعدها أعدنا كم يوم ثم رجعنا إلى الكويت بفضل من الله وبتوفيق من الله
والله يا شباب إني لا أعمل دعاية للسائق محمود ، ولكن وجدت فيه الأخلاق والأمانة والقناعة
واللي يبي يروح القاهرة هذا كرته ، والمسألة مو غصب ولكن تجنبا لبعض السائقين اللذين يستغلون السائحين والأمر لكم أولا وآخرا ، عموما هذه أرقامه للي يحب .
في النهاية أريد تقييمكم للموضوع مع العلم أني قلت في البداية رحلتي المختصرة إلى مصر
والحمد لله رب العالمين
