صفحة 2 من 9 الأولىالأولى 1234567 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 16 إلى 30 من 132

الموضوع: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

  1. #16
    التسجيل
    07-09-2004
    الدولة
    In her heart
    المشاركات
    213

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    قصة رائعة و أحلى ما فيها إنك تحس إن القصة تنتمي للإسلام

    My feelings I hide My dreams I can't find

    Am falling behind am losing my mind



  2. #17
    التسجيل
    30-09-2002
    الدولة
    أرجو أن تكون بجوار الرسول في الجنة بإذن الله
    المشاركات
    546

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    شكراً يا أخي arlin....
    والحمد لله أنني استطعت ان أجعلكم تشعرون بانتماء الشخصيات للإسلام...
    هذا جزئ جديد
    *****
    ظهرت الطائرة من لامكان في السماء بعد أن ارتفعت درجة حرارتها عندما قام (أسامة) بإنزالها على الأرض الرملية لينزل منها الجميع ويتأملوا الأرض الخالية وقد كانوا يقفون في منتصف صحراء قاحلة، فقال (جسار):
    _ أين نحن بحق الإله ؟؟
    فأجابه (أسامة):
    _ ليس عندي أي فكرة.
    ثم نظر لـ(سمر) قبل أن يسألها:
    _ أين نحن....أليس من المفترض أن نكون في البلد المتواجد فيها القرص؟
    فقالت (سمر):
    _ نعم....إنها هي....تسمى بـ(الولايات المتحدة الأمريكية)، وأعتقد أننا في مكان ما بين إحدى الولايات.
    فقال (أسامة):
    _ حسنا إذا...أين نذهب الآن.
    وهنا سكتت (سمر) وهي لاتدري ماالعمل، ومن دون مقدمات طار (بهران) على بغته، عندها قال (جسار):
    _ هذا جيد، أولاً نتوه في هذه الصحراء ثم يتخلى عنا هذا الشبح.
    فقالت (منار):
    _ نحن لسنا تائهون، بل إننا لاندري أين هو الطريق الصحيح.
    فرد عليها (جسار) قائلا:
    _ وأعتقد أن هذا هو تعريف كلمة تائهون.
    وهنا أخذت (منار) ترمقه بنظرة غضب عندما حاولت (سمر) وهي تبحث في جهاز الحاسوب الصغير الموجود في جيبها قائلة:
    _ فقط أمهلوني دقيقة وسأجد الطريق الصحيح.
    فقال (جسار):
    _ وكيف ستقومين بذلك ؟ نحن في وسط صحراء مقحلة، سوف نتبخر من شدة الحر هنا.
    وفجأة نزل (بهران) وأشار إلى اتجاه معين وقال:
    _ هذا هو الطريق المطلوب.
    فأخذ الجميع ينظرون إليه لا يدرون ما أصاب هذا الأخير، أهو هذيان أم تخريف، في نفس اللحظة التي كان فيها (بهران) يسير عائدا إلى الطائرة قائلا:
    _ يمكنكم تشكري لاحقا.
    فنظر (أسامة) إلى (سمر) متسائلا عندما أجابته قائلة:
    _ أعتقد أنه يمكننا الأخذ برأيه.
    وبالفعل ركب الجميع الطائرة التي سرعان ما اقلعت واتجهت للطريق الصحيح. وفي أثناء الرحلة قال (أسامة) مخاطبا (سمر):
    _ نحتاج إلى وسيلة تمويه.
    وما أن أنهى هذا الأخير عبارته حتى ضغطت (سمر) أحد الأزرار وسرعان ماتحول شكل الطائرة الخارجي إلى شكل طائرة سفر خاصة متماشية مع شطل الطائرات في ذلك العصر، فقال (أسامة) بإعجاب:
    _ يالذكاء......
    فابتسمت له (سمر) قبل أن يقول (أسامة):
    _ يجب أن نجد منطقة خالية لنستقر فيها.
    فقالت (سمر):
    _ لامشكلة، سوف ننتظر إلى أن نصل إلى حدود المدينة ثم سنعسكر هناك.
    عندها قال (جسار):
    _ وأين سنخفي الطائرة ؟؟
    فقالت (سمر):
    _ ستكون هي المعسكر نفسه.
    فنظر إليها (جسار) وعلق ساخراً:
    _ بهذه السهولة...
    فابتسمت (سمر) قبل أن تقول:
    _ لا تستبق الأحداث ياكابتن.
    وبالفعل ما إن وصلوا على حدود المدينة حتى أشارت (سمر) إلى أحد الجبال وقالت:
    _ سيكون هذا مكاننا المطلوب.
    وماهي إلا دقائق معدودة حتى حط (أسامة) بالطائرة في منطقة خالية من الجبل تطل على المدينة التي بدت جميلة من الأعلى، وبكبسة زر بسيطة من (سمر) تحول شكل الطائرة إلى منزل متحرك لتعلق قائلة:
    _ إن هذه المنازل كانت شائعة في هذا الزمن.
    بعد ذلك نهضت (سمر) من كرسيها وتوجهت نحو مايشبه الخزنة الكبيرة، وفتحتها بواسطة بصمة يدها والتي فتحت على مصرعيها ليظهر خلفها مجموعة من الأسلحة والأدوات الحربية قبل أن تعلق (سمر) قائلة:
    _ ياسادة، يشرفني بعد أن اطلعت على اسلحتكم المفضلة أن أقدم لكم هذه المجموعة الخلابة.
    وهنا نهض (جسار) وتناول بندقية ضخمة فضية اللون، وقال:
    _ بندقيتي الصاعقة، كيف علمتي بها.
    فقالت (سمر):
    _ ليس هذا وحسب.....
    ثم أخرجت من الخزنة ذراعان فضيان وقالت:
    _ أظن أن هذان هما رفيقاك، (التوأم الصاعق).
    وهنا تناولهما وهو يعجز عن شكرها في حين قامت (سمر) بإخراج مسدسين ضخمين وناولتهما لـ(منار) قائلة:
    _ هل هذان يبدوان مؤلوفين بالنسبة لك ؟
    فصرخت (منار) قائلة:
    _ ياإلهي....ظننتك لن تحزري أبداً....
    بعد ذلك (أسامة):
    _ ماذا عني....هل تملكين شيئا لي ؟
    فقالت (سمر):
    _ بالطبع.... مسدسك (مفكك الجزيئات).
    ثم ناولته بندقية سوداء صخيرة وقالت:
    _ بالإضافة إلى قاذف الصواريخ الاحقة هذا.
    بعد ذلك أخذت تنظر إلى (ثائر) الذي كان يجلس صامتا والحزن يملىء وجهه عندما خاطبته قائلة:
    _ مابك يا كابتن (ثائر)، هل أصابك مكروه.
    وهنا نظر إليها (ثائر) بحزن ثم أعاد نظره للأمام وخاطبها قائلا:
    _ هل صدف وقابلت شخصا كنت تظنين أنك متلهفه على رؤياه، وعندما رأيتيه انقلبت كل الموازين ؟
    فقالت (سمر):
    _ صحيح، لقد تأخرت في اللحاق بنا....من الذي رأيته في هذه اللحظة ؟؟
    فأجابها (ثائر):
    _ لقد رأيت والدي.
    وهنا سكت الجميع انبهاراً عندما قال (أسامة):
    _ الكابتن (جمال الدين).
    فقال (جسار):
    _ مستحيل، جميعنا نعلم أن الكابتن (جمل الدين) استشهد قبل 35 سنه.
    عندها قال (ثائر):
    ولكنه عاد....وهو الآن مبرمج اللوحة الأم.
    فقالت (سمر):
    _ ياإلهي...إذا هذا ماتقوم به الآليات.
    فنظر إليها الجميع في استفسار عندما استطردت (سمر) مكملة:
    _ جميعنا يعلم أنه رغم التطور الكبير لجنس الآليات مقارنة بنا إلا أنهم لم يستطيعوا الوصول لدرجة ذكائنا وهذا ماجعلهم محتارين في كيفية القضاء علينا، فلايمكن مجارات خلق الخالق، لذلك فإنهم يقومون بخطف إنسان من وسطنا ذي سجل حافل، ثم يقومون بزرعقل إلكتروني في مخه مما يجعلهم قادرين على السيطرت عليه، ثم يستغلون ذكاؤه في قيادتهم للقضاء علينا، لذا فإنه مهمن كان قد رأيته فإنه ليس والدك.
    فقال (ثائر):
    _ هذا بالضبط ماقلته له........بالإضافة على أنني قابلت شخصا آخر يسمي نفسه بـ(النبيل).
    وهنا إقشعر بدن (سمر) قبل أن تقول:
    _ هل فعل لك شيئا (النبيل)؟؟
    فقال (ثائر)
    _ لا....إلا أنني شعرت لوهلة أنني لا أستطيع الحراك، وكنت أرى كل شيء باللون الأصفر.
    فوضعت (سمر) يدها على رأسها عندما قالت:
    _ ياإلهي، لقد إطلع على ذهنك، وإنني أخشى أن الآليات قد باتت تعرف خطتنا الآن.
    فقال (جسار):
    _ وكيف ذلك ؟!
    فردت عليه (سمر):
    _ إنه مصنوع من غاز (الآرجون)، وهو يعتبر من الغازات النبيلة، وهذا مايدعوه لتلقيب نفسه بالـ(النبيل)، كما أنه يستخدم (الأشعة السينية) لإختراق جمجمة الرأس والإطلاع على خلايا المخ، ثم يقوم بنسخها وتحويلها لبرامج إلكترونية يستطيع هو قراءتها.
    فقال (جسار):
    _ هذا سيء، ولكن هل يمكنهم اللحاق بنا إلى هنا ؟؟
    فردت عليه (سمر) قائلة:
    _ لا أعتقد، فإنهم لا يعرفون كيف يصنعون آلة الزمن هذه.
    بعد ذلك قال (أسامة):
    _ لاتقلقوا..سيكون كل شيء على مايرام.
    في نفس اللحظة التي كان (ثائر) قد وصل إلى الخزنة، وتناول أحد المسدسات الضخمة الموزودة بزوائد فضية، وأخذ يربت عليه قائلاً:
    _ لقد مضى زمن ياصديقي العزيز، أعتقد أننا سنعيد الزمن الذي مضى والذي ظلمنا طول هذه السنين.
    فأضافت (سمر) قائلة:
    _ لقد زودته برصاص مميز، فإذا أطلقت رصاصة وأخطأت في إصابة الهدف، فيمكنك تفجير هذه الطلقت لتحدث الضرر الذي لم تقم به من البداية.
    وهنا قامت (سمر) وناولته قفازين يحتويان على صفيحتين معدنيتين وقالت:
    _ هذان القفازان فريدان من نوعهما، فمن خلال هاتين الصفيحتين يمكنك إخراج قضيبين حديدين حادين الأطراف يحتويان على سم قاتل سريع المفعول، بالإضافة إلى حبلين مطاطيين ينتهيان بخطاف يمكنك الوصول بهما للأماكن المرتفعة.
    فقال لها (ثائر):
    _ ولكنني لم أكن أستخدمهما في السابق........
    فأحمر وجه (سمر) خجلا وقالت بعد تردد ملحوظ:
    _ أعلم.......فهذان هدية مني.
    فابتسم ولأول مرة (ثائر) لها وقال:
    _ لقد مضى زمن لم أشكر فيه أحد.......حتى أنني ربما نسيت كيفية القيام بذلك ولكن، شكراً لك.
    فابتسمت له (سمر) وهمت بالتلفظ بإطراء لكن (أسامة) قاطعها عندما قال:
    _ حسنا، علينا التحرك بسرعة، فنحن لاندري متى ستتمكن الحكومة من الحصول على التصاميم من السوق السوداء، لذا سنقول بخطتنا غدا صباحا، أما الآن فعلينا تحديد الخطة وبعد ذلك يمكنكم أخذ قسط من الراحة.

    *****
    هل تعتقدون أن الأجزاء التي أضعها كبيرة أكثر من الازم ؟؟
    أرجوا أن تنيروني برأيكم
    ...
    التعديل الأخير تم بواسطة mr.cOoOl ; 14-10-2004 الساعة 11:51 AM
    " حيثما تكون الجهالة نعيما من الحماقة ان تكون حكيم"




    "من عشاق سلسلة متل جير"

    [mr_kassab511@hotmail.com]

    مواضيعي المتواضعة:
    الحلم العربي قصة من تأليفي
    وصفة لرفع الضغط ...
    دعاء للوالدين


    وشكر خاص للأخ max final x-2 على الصورة الشخصية وعلى التوقيع

  3. #18
    التسجيل
    30-09-2002
    الدولة
    أرجو أن تكون بجوار الرسول في الجنة بإذن الله
    المشاركات
    546

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    الساعة العاشرة مساء ً....
    كان (ثائر) يقف خارجا يشاهد أضواء المدينة التي بدت في غاية الجمال من الأعلى، وحركة السير التي كانت مزدحمة في الشوارع، ومنظر المشاة الذين بدوا كسرب من النمل يتحركون متخابطين فيما بينهم، عندما جاءته (منار) من الخلف وقالت:
    _ لماذا تقف لوحدك يا(ثائر) ؟ الجو أصبح باردا في الخارج، تعال وانضم للجميع في الداخل.
    فقال (ثائر) بهدوء والدخان يخرج من فمه من البرد:
    _ لا تقلقي علي يا آنسه (منار) فلقد مرت علي ليال أشد بردا من هذه، وعشت في وحدة أمر من هذه.
    وهنا قالت (منار) وعلامات الشفقة تظهر على وجها:
    _ ولكن ألم يتغير ذلك كله ؟؟ لم لا تمنح نفسك فرصة جديدة ؟؟
    فقال (ثائر) وابتسم ابتسامة شاحبة:
    _ أعتقد أن الأمر قد فات على ذلك.
    فغضبت (منار) وقالت بحزم:
    _ لا، لاتقل هذا...لاتكرر نفس الخطأ الذي ارتكبته منذ 20 عاما.
    عندها نظر إليها (ثائر) نظرة تعجب عندما نظرت هذه الأخيرة نحو الأرض بحزن واستطردت قائلة:
    _ عندما كنت في الخامسة من عمري شهدت مصرع والدي أمام عيني من قبل الآليات، وكنت على وشك اللحاق بهم قبل أن يظهر فجأة من لامكان.....(الملثم).
    فقال (ثائر):
    _ (الملثم) ؟؟
    فقالت (منار):
    _ نعم لا أدري من هو أو كيف وصل ولكنه كان منقذي، انتشلني من غرفتي وفر بي قبل أن يفجر المنزل ومن فيه من جنود آليين.
    ثم نظرت إلى عيني (ثائر) وقالت:
    _ إن له نفس عينيك السوداوان يا(ثائر)، بعدها قررت الأخذ بثأري من الآليين وهذا مادفعني للإنضمام لفرقة (الصقور).....لقد كنت أعتقد أن حلمي كان أن أصبح كابتن للقضاء على الآليين.....ولكنني كنت مخطئة....لم يكن هذا حلمي الحقيقي إنما كنت مندفعة للثأر لمقتل والدي....وأدركت ذلك منذ بضعة سنين إلا أنني قلت لنفسي تماما كما قلت....لقد فات الأوان إلا أنه ليس كذلك....مازال الأمل كبيار بداخلي....ما إن نعود حتى أقوم بتصحيح كل ذلك.
    ثم مسحت دمعت نزلت من عينها قبل أن تقول مبتسمة:
    _ أنظر إلي، أبكي مثل الطفلة....
    فابتسم (ثائر) وقال بعد أن ألقى نظرة أخيرة نحو المدينة:
    _ لا لست كذلك....لقد أصبح الجو باردا، هيا لندخل إلى الداخل مع الباقين.
    فبادرته (منار) الإبتسامة وقالت بعد أن أمسكت بيده:
    _ نعم هيا بنا إلى الداخل.
    وهنا نظر (ثائر) إلى يدها الملامسة ليدة، وشعر بشعور ظن أنه لن يشعر به بعد موت زرجته إلا أنه تجاهله، في نفس اللحظة التي كان يدخل بها المنزل بصحبة (منار) عندما أفسح (جسار) له المجال ليجلس بجواره، والذي جلس فيه (ثائر) فعلا، بعدها قام (أسامة) بسؤاله قائلا:
    _ حسنا يا (ثائر) لم لا تخبرنا عن نفسك شيئا، فكلنا نود التعرف إليك أكثر.
    فقال (ثائر):
    _ مالذي تريد معرفته ؟؟
    فقال (أسامة):
    _ مثلا، لم سجنت طول هذه السنين، نريد التفاصيل.
    فرد عليه (ثائر):
    _ أسباب سجني معقدة وصدقني أنك لاتريد سماعها.
    فقالت (سمر):
    _ هل من أصدقاء ؟؟
    فابتسم (ثائر) وأشار إلى (جسار) الجالس بجواره وقال:
    _ صديقكم الضخم هذا.
    فقال (جسار) مبتسما:
    _ مازلت تلقبني بالصديق طول هذا السنين.
    فرد عليه (ثائر):
    _ يمكنكم إعتباري حقيراً إلى أنني مخلص للنهاية.
    فضحك (أسامة) وقال:
    _ لا تقلق جميعنا متأكدون من الخصلة الأولى.
    وهنا شاركه (ثائر) بالضحك عندما قال (جسار) معلقا:
    _ لقد سمعت أيضا أن أحد الأشباح قد حاول إلتباسه إلا أنه لعن اللحظة التي فكر فيها بذلك.
    فزاد ضحك (ثائر) إلا أن (أسامة) توقف عن الضحك بغته وقال:
    _ بمناسبة الحديث عن الأشباح.....أين هو (بهران) ؟؟
    فانتشرت نظرت القلق بين الحضور وهم بتساءلون....أين (بهران) ؟؟
    كان بهران يطير في سماء المدينة محلقا فوق الغيوم قبل أن يستدير حول نفسه وينزل نحو الأسفل بإتجاه أحد الأبنية السكنية، وبعد أن اخترق جدرانها توجه إلى أحد الشقق السكنيه وطرق بابها منتظرا الرد إلا أنه لم يحصل عليه، فحاول فتح الباب إلا أنه كان مفتوحا في الأصل، فدخل الشقة التي كانت مهجورة لاتدل على وجود أي نوع من النشاط السكني، فقال مخاطبا نفسه بصوت مسموع:
    _ أين أنتِ ؟؟
    *****
    يا جماعة أبشروا...من الجزء القادم سيبدأ الأكشن :swordfigh :AR15firin
    ...
    " حيثما تكون الجهالة نعيما من الحماقة ان تكون حكيم"




    "من عشاق سلسلة متل جير"

    [mr_kassab511@hotmail.com]

    مواضيعي المتواضعة:
    الحلم العربي قصة من تأليفي
    وصفة لرفع الضغط ...
    دعاء للوالدين


    وشكر خاص للأخ max final x-2 على الصورة الشخصية وعلى التوقيع

  4. #19
    التسجيل
    16-05-2001
    الدولة
    السعودية الخبر
    المشاركات
    1,052

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    السلام
    ......................................

    ايش اقولك القصة خطير حلوة coool ما في زيها
    لما دخلت ما توقعتها حلوة كذا
    احب القصص الخيالية
    وشي حلو ان القصة عربية ( قصدي الاسماء وكل شي
    نحس انها قصة كتبها واحد عربي مسلم
    ما شاء الله عليك
    --------------------------------------
    وبالنسبة لطول الاجزاء
    بالنسبة لي كذا طول الاجزاء حلو

    وانا بانتظار التكملة
    والسلام
    .

  5. #20
    التسجيل
    16-05-2001
    الدولة
    السعودية الخبر
    المشاركات
    1,052

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    اوه في جزئيه زيادة (( كنت قاطعة الاتصال وما كانت موجودة
    الحين بقرئها
    والسلام
    .

  6. #21
    التسجيل
    30-09-2002
    الدولة
    أرجو أن تكون بجوار الرسول في الجنة بإذن الله
    المشاركات
    546

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    شكراً لك يا أختي الاميرة زيلدا...
    ومن الجميل أنه كان لديك فكرة وغيرتيها حول القصة... لا أدري ؟؟ يمكن كان السبب في عنوان القصة ... أنا متأكد أن الجميع كان يعتقدها قصة اجتماعية مأساوية
    أما بالنسبة للعربية... فالغرب يكتبون أبطالهم الغربية... فخلينا نحن العرب نكتب لعروبيتنا وألا نسير على خطاهم :ridinghor
    وهنا جزئية مهمة أريد أن أقولها

    رمضان كريم ... وكل عام وأنتم بخير ...
    أعاده الله علينا وعليكم بالصحة والعافية

    ...
    " حيثما تكون الجهالة نعيما من الحماقة ان تكون حكيم"




    "من عشاق سلسلة متل جير"

    [mr_kassab511@hotmail.com]

    مواضيعي المتواضعة:
    الحلم العربي قصة من تأليفي
    وصفة لرفع الضغط ...
    دعاء للوالدين


    وشكر خاص للأخ max final x-2 على الصورة الشخصية وعلى التوقيع

  7. #22
    التسجيل
    30-09-2002
    الدولة
    أرجو أن تكون بجوار الرسول في الجنة بإذن الله
    المشاركات
    546

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    *الساعة الثامنة صباحا:
    مبنى البحوثات الآلية:
    كان كل من (أسامة) و(ثائر) و(جسار) يراجعون الخطة ذهنيا والتي نصت على التالي:
    "سيكون منفذوا العملية هم (أسامة) و(ثائر) و(جسار)، حيث أن (ثائر) سيقتحم أولاً عن طريق البحر حيث أن المركز كان على الساحل، ثم سيتوجه نحو غرفة التحكم ويقوم بفصل جهاز الإنذار للسماح لكل من (أسامة) و(جسار) بالدخول، بعد ذلك سيقوم كل منهم بعملية بحث مستقلة عن القرص حيث تم تحديد ثلاث أماكن مشبوهه، مكتب مدير المركز، والغرفة الخاصة بأعمال البحث اللآلي، وقسم فحص الأقراص".
    وبالفعل كان (ثائر) يسبح في البحر مرتديا زي السباحة الكامل ومزود بأنبوبة الأوكسجين حتى وصل إلى أحد مصاريف المركز الموجودة تحت الماء، فأخرج مسدس الليزر وقام بقص فوهه تسمح بدخول جسمه، ثم سبح داخلها حتى وصل لبركة صغيرة توجد داخل المركز نفسه، بعد ذلك أخرج رأسه من الماء ليفحص المكان بواسطة منظار إلتكتروني مثبت على عينه اليمنى ناقلا نسخة عمى يشاهدة إلى حاسوب (سمر) التي كانت تراقب المهمة مع (منار)، فشاهد حارسان يقفان مع قائد الحرس الذي كان يرتدي معطفا جلديا أسود، وغطاء رأس من نفس اللون، والذي توجه نحو الباب الحديدي الكبير الموجود في آخر القاعة مخاطبا حراسه قائلا:
    _ إبقوا متيقظين...فحسب المعلومات التي وصلتنا أنه سوف يأتي من هنا...أنا متأكد.
    بعد ذلك خرج هذا الأخير من الباب، وتوهج لون أحمر من اللوحة الإلكترونية المجاورة للباب دلالة على إغلاقه، عندها لاحظ (ثائر) أحد الحراس وهو يضع البطاقة الخاصة بفتح الباب في جيب معطفه الداخلي، بعد ذلك بلحظات بسيطة خرج (ثائر) من البركة بهدوء قبل أن يلاحظه الحراس، واختبأ خلف أحد الأعمدة، ثم أخرج أحد القنابل اليدوية الصاعقة من حزام وسطة، وقام بتعديل مؤشر على القنبلة حيث قام بتخفيض عدد الفولتات الكهربائية، بعد ذلك ألقاها نحو الحارسين اللذان انتبهى لصوت ارتطام القنبلة على الأرض، وقبل أن ينبسى بحرف كانت القنبلة قد انفجرت بصوت مكتوم محيطة الحارسين بهالة زرقاء وضربهما بشحنات كهربائية بسيطة أدت لفقدانهما الوعي، عندها وضع (ثائر) اصبعه في أذنه على السماعة الصغيرة وقال:
    _ لقد أصبحت في الداخل.
    بعد ذلك قام (ثائر) بنزع عدة الغوص، وظل لابسا بنطالاُ رمادي اللون مائل إلى الزرقة و بلوزة سوداء قصيرة الأكمام تعلوها سترة مضادة للرصاص ذات لون أزرق قاتم متطورة، بالإضافة لحذاءية الأسودان المزودان بنظام الدفع الذاتي، وعلى فخذه الأيمن قام بتثبيت غمد ضام لمسدسه المفضل، وماهي إلا ثوان حتى قامت ملابسه بتشغيل نظام تجفيف أوتوماتيكي قامت بتجفيف ملابسه بالكامل، بعد ذلك توجه (ثائر) نحو الحارس لينتشل بطاقة الباب ليخرج من الغرفة إلى "غرفة التحكم".
    وفي أحد فتحات التهوية الواقعة فوق غرفة التحكم مباشرة كان (ثائر) ينظر إلى جهاز الحاسوب الضخم الذي كان يعمل عليه أحد المسؤولين بالمراقبة، ومن دون أن يشعر هذا الأخير كان (ثائر) قد فك غطاء فتحة التهوية بهدوء، ونزل داخل الغرفة وطوق عنق الرجل بقوة مخاطبه:
    _ قم بفصل جهاز الإنذار وإلا فصلت عنقك عن جسدك.
    وبعيون مرعوبة ونفس متقطع قام المسكين بتنفيذ الأمر قبل أن يضربه (ثائر) على مؤخرة عنقه ممى سبب بفقدانه للوعي، بعدها قام (ثائر) بوضع جسد الأخير في أحد الخزن المجاورة لينظر من خلال الشاشات على كل من (أسامة) و(جسار) وهما يدخلان المركز، في نفس اللحظة التي خاطبته (سمر) قائلة:
    _ أنت قريب من غرفة المدير...لذا تولى أمرها.
    ففتح (ثائر) طرف الباب ليتفحص المنطقة عندما أردفت (سمر) قائلة:
    _ خارج الغرقة على يدك اليمنى ستجد سلم الطوارئ، توجه به للطابق الخامس ستجد أمامك مباشرة مكتب المدير مكتوب علية (السيد المدير/ جيمس ريتشرد)، وفقك الله.
    وبالفعل، نفذ (ثائر) وصف (سمر) حرفيا حتى صار واقفا أمام باب مكتب المدير الذي كان مغلقا بإحكام، عندها أخرج من جيب بنطاله الجانبي علبة مربعة صغيرة الحجم وجهها نحو الباب والتي سرعان ما أخذت تطلق أشعة زرقاء التي ما إن اصطدت بالباب حتى قامت بتحويله لشيء شفاف مكن (ثائر) من اختراقة بسهولة والذي سرعان ماعاد لحالته الطبيعيه منعا لأية شكوك.
    وفي داخل المكتب كان (ثائر) يتفقد المكان مستخدما منظاره الإلكتروني عن طريق الأشعة فوق الحمراء، فلم يترك خزنة إلا وتفحصها، ودرجا إلا وفتشه، وصورة حتى تأكد من عدم وجود خزنة وراءها، فأدرك (ثائر) أن القرص ليس في المكتب فخاطب (سمر) قائلا:
    _ لاشيء هنا.
    فردت عليه (سمر):
    _ وكذلك هو الحال مع (أسامة) و(جسار).
    فقال (ثائر):
    _ ما العمل الآن...أين يمكن أن يكون ؟؟
    عندها أتاه صوت (منار) قائلا:
    _ لم لاتسأل المدير هذا السؤال، نحن نلتقط إشارته في المستودع.
    فقالت (سمر):
    _ استعمل السلالم التي أتيت منها وانزل لآخر طابق، هذا هو المستودع.
    ولكن ما إن خرج (ثائر) من الغرفة حتى وجد خمسة حراس يوجهون أسلحتهم الرشاشة بإتجاهه، ومن وسطهم ظهر قائدهم الذي خاطب (ثائر) بغرور:
    _ لم أتوقع أن يصل أحد لهذا المكان، لقد قمت بعمل جيد ياهذا إلا أنني أخشى أنك لن تعيش لتحكي هذه المغامرة لأولادك.
    فقال (ثائر):
    _ إذا كنت أنا من يقف هنا، فمن هو الواقف خلفك ؟؟
    فنظر هذا الأخير خلف ظهره ليجد (ثائر) واقفا هناك، فقال مندهشا:
    _ مالذي......!!
    وهنا أصيب الحرس بالهلع والدهشة، فاستغل (ثائر) هذه اللحظة، وأشهر سكينه من غمده ووضعه على رقبة قائد الحرس ساندا ظهره على الحائط ليحميه وقال:
    _ ألقوا أسلحتكم على الفور........بسرعة فقد بدأ صبري ينفذ.
    وبوجه محمر وصوت مخنوق قال قائد الحرس:
    _ نـ.....نفذوا الأمر.
    وفعلا، قام الحرس بإلقاء أسلحتهم في نفس اللحظة التي اختفت فيها صورة (ثائر) الإلكترونية حيث قام هو بصنعها مستخدما الجهاز الذي أعطته اياه (سمر)، بعد ذلك حاول الخروج من المكان بهدوء وهو ممسك قائد الحرس كرهينة لمنع أي محاولة مقاومة، وفجأة تنبه (ثائر) إلى حركة قائد الحرس الذي كان قد تناول مسدسه وحاول توجيهه نحو (ثائر) الذي أمسك يده، ودفع بجسد قائد الحرس نحو الأسفل مسنداً ظهره على فخذه، وقام بإزالة المسدس من يد هذا الأخير، وفي هذا الوقت كان الحراس يقفون لايدرون ما يفعلون، هل من الصواب الهجوم أم الإكتفاء بالنظر للحفاظ على سلامة قائدهم إلى أن اتخذ أحدهم قراره، فقد هجم على (ثائر) بالفعل الذي ترك قائد الحرس، وأمسك بيد الحارس الذي كان مسددا لكمة نحوه، وثناها خلف ظهره، ثم دفعه نحو حارس آخر كان يحاول تناول رشاشه، بعد ذلك التفت ليساره ليشاهد أحد الحراس قد تناول رشاشه، فما كان منه إلا أن أمسك بفوهة رشاشه ووجهها نحو الأعلى ليبدأ القطف العشوائي، ثم أدار جسد الحارس وعصر رقبته بذراعه اليسرى مستخدما يده اليمنى لإنتشال الرشاش من يدي الحارس، ويضرب وجه الحارس الرابع بمؤخرة الرشاش، وبعد ذلك كله ألقى الرشاش أرضا، وأشهر مسدسه من غمده ووجهه نحو الحارس الأخير الذي كان شاهرا رشاشه لايدري ما العمل، فأنهى (ثائر) اللقاء بأن دفع الحارس الممسك به نحو الحارس الأخير الذي تفادى زميله عند آخر لحظة، ولكنه وجد (ثائر) يقف أمامه مباشرة فما كان منه إلا أن سدد لكمة نحو (ثائر) الذي انخفض ورفع ذراعه اليمنى ليمسك بكتف الحارس ويدفعه بكل ماأوتي من قوة نحو الحائط الذي تشقق من قوة الصدمة. وأخيراً تنبه (ثائر) إلى قائد الحراس وهو يزحف محاولا الوصول لمسدسه إلا أن (ثائر) استوقفه قائلا:
    _ لو كنت مكانك لما فعلت هذا يا صديقي.
    فاستشاط قائد الحرس غضبا، وأشهر سكينا مهاجما بها (ثائر) الذي ركله في بطنه ممى أدى إلى انحنائه للأمام، ثم تلقى ضربة من مؤخرة مسدس (ثائر) على مؤخرة عنقه ممى أدى إلى سقوطه مغمأً عليه، فقال (ثائر) بسخرية:
    _ أظنك ستعيش لتحكي هذه المغامرة لأولادك.
    بعد ذلك، توجه (ثائر) نحو المستودع مستعينا بإرشادات (سمر)، إلا أنه فور عبوره من الباب المؤدي له وجد مالم يكن يتوقع، وجد سبعة جثث من الحرس ملقين بعد أن ذبحوا ببشاعة، ودماؤهم منتشرة في أنحاء المكان، عندها قال (ثائر) لنفسه:
    _ مالذي حدث هنا ؟؟
    ؟؟؟
    *****
    كيف...أخبروني شو رأيكم ؟!
    ...
    " حيثما تكون الجهالة نعيما من الحماقة ان تكون حكيم"




    "من عشاق سلسلة متل جير"

    [mr_kassab511@hotmail.com]

    مواضيعي المتواضعة:
    الحلم العربي قصة من تأليفي
    وصفة لرفع الضغط ...
    دعاء للوالدين


    وشكر خاص للأخ max final x-2 على الصورة الشخصية وعلى التوقيع

  8. #23
    التسجيل
    16-05-2001
    الدولة
    السعودية الخبر
    المشاركات
    1,052

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    cooooooooooooooooooooOooooooooooooooooooool

    هذا هو رايي
    وانا في انتظار التكلمة
    .

  9. #24
    التسجيل
    29-04-2003
    الدولة
    في قلبِ من أُحِبْ ,,,
    المشاركات
    5,179

    Post مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاميرة زيلدا
    cooooooooooooooooooooOooooooooooooooooooool

    هذا هو رايي
    وانا في انتظار التكلمة

    وهذا نفس ردي أيضاً...

    والقصة كل مالها تزداد جمالاً....

    أبوجمـــال

  10. #25
    التسجيل
    30-09-2002
    الدولة
    أرجو أن تكون بجوار الرسول في الجنة بإذن الله
    المشاركات
    546

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    شكراً يا أبو جمال و الأميرة زيلدا ...
    كنت بدي احط الرد يوم أمس ولكن كان عندي امتحان (perating systems)... لا حد يسأل كيف كان :vereymad:
    خلينا نطلع من عالمنا الواقعي ونرجع لعالمنا الخيالي...
    *****
    "لنعد بالزمن ثلاث دقائق للوراء لنعلم حقائق الأمر، فلو كنت هناك كل ماكان يمكنك مشاهدته هو شخص كان يركض بسرعة غير اعتيادية على الجدران مستخدما أطرافه الأربعة، ويقفز من جدار إلى جدار مطيحا برؤوس الحراس الذين اختلط صوت صراخهم بصوت اطلاق النار."
    بعد ذلك دخل (ثائر) إلى الساحة الرئيسية من المستودع ليشاهد جواباً لسؤاله، كان مدير المركز يزحف خائف على الأرض محاولا الهرب من الرجل الذي كان يرتدي ملابس رثة ويمشي خلفه بهدوء قبل أن ينقض عليه، عندها أشهر (ثائر) مسدسه وخاطب الرجل قائلا:
    _ مكانك أيها الوغد.
    وهنا استدار الرجل إلى (ثائر) إلا أنه لم يكن اعتياديا، فقد كان أخضر البشرة تملؤه الحراشف، أذناه كؤذني الثعالب، وعيون كعيون القطط أسفله يوجد أنف مدبب كالمنقار، يدنوه فم مليء بالأنياب ولسان كلسان الأفاعي، والذي خاطب (ثائر) قائلا:
    _ رائحة زكية، تبدو شهيا أيها الغريب.
    ثم سكت كأنه ينصت قائلا:
    _ ضربات قلبك بدأت تتسارع، لقد بدأ الرعب يتملكك....جميل.
    وبحركته مباغته، قفز هذا الأخير قفزة تخالف قوانين الطبيعة، ومخالفة لطبيعة الجسم البشري، قفز من مكانه الذي كان يبعد عن (ثائر) مسافة العشرين متراً أو يزيد ليستقر خلفه مباشرة، فاستدار (ثائر) لمواجهته إلا أنه تلقى ضربه طار منها وسقط بجانب أحد الصناديق الضخمة، بعد ذلك قفز المسخ ليقف مواجها (ثائر) محاولا قتله في نفس اللحظة التي كان (ثائر) قد نهض فيها ووجه مسدسه نحو المسخ، وفجأه اصفرت الدنيا في عيني الجميع، وتجمدوا في أماكنهم، قبل أن يظهر (النبيل) من خلف أحد الصناديق الضخمة وهو يرتدي حلة بنية اللون من دون ربطة عنق تاركا قميصه في الخارج، وخاطب بسخريته المعهوده قائلا:
    _ مفاجأة لم تكن في الحسبان....أليس كذلك يا سيد (ثائر) ؟؟
    فقال (ثائر) وهو مجمد في مكانه على نفس وضعيته قائلا:
    _ أنت...كيف وصلت إلى هنا ؟؟
    فقال (النبيل):
    _ الشكر يعود للبروفسور (عبدالله)، أو ربما علي أن أناديه (مبرمج اللوحة الأم).
    فقال (ثائر) بعصبية:
    _ ماذا...؟؟
    وهنا ابتسم (النبيل) عندما قال:
    _ صحيح، فإن آخر هجمة شهدتموها كان غرضها خطف البروفسور (عبدالله) وتحويله إلى أحد أجيال (أليكس العظيم)، وقد كان مفيداً حقا لنا، فهو من قام بتصنيع آلة الزمن الخاصة بنا لنستطيع اللحاق بكم ومنعكم من القيام بمهمتكم السخيفة.
    فقال (ثائر) وقد تملكه الغضب:
    _ فقط عندما أضع يدي عليك....
    ولكن (النبيل) جاوبه قائلا:
    _ ربما يجدر بك الإحتفاظ بغضبك لندك الحقيقي، فأنا لا أقارن شيئا بها.
    فتعجب (ثائر) من قوله عندما اكمل الأخير قائلا:
    _ (قاتلة الأشباح)، إنها رائعة يمكنها الغضب أو الضحك كأي إنسان آخر.
    فقال (ثائر):
    _ ماذا عنك...أنت يمكنك ذلك.
    فابتسم (النبيل) قبل أن يقول:
    _ لا....فسخريتي أو غضبي عبارة عن برنامج أقوم بتطبيقه من دون إدراك لمعانيه...أما هي فكل شيء طبيعي...لقد استغرق هذا المشروع سنتين لإتمامه.....يعود الفضل للبروفسور (عبدالله) بالطبع.
    فقال (ثائر):
    _ ماذا...أتقول أنكم بعد إختطافكم للبروفسور استغرقتم فترة سنتين ثم لحقتم بنا إلى هذا الزمن، ولكننا جئنا البارحة فقط ؟!
    فضحك (النبيل) قبل أن يجيب قائلا:
    _ الوقت لا يعود مهما عندما تمتلك الوقت كله.
    ثم استردف في ضحكته قبل أن يضيف قائلا:
    _ على أية حال، لم يعد لوجودك داعٍ الآن لذا يتوجب عليك الموت، من المؤسف أن أباك ليس هنا لإنقاذك مثل المرة السابقة.
    وهنا بذل (ثائر) جهدا كبيراً ليحرك نفسه، وبالفعل نجح بطريقة ما أن يحرك سبابته ليضغط على الزناد ويطلق طلقة نحو المسخ الذي كان لايزال يقف أمامه، وانطلقت الرصاصة لتخترق ذراعه مؤدية إلى خروج دماء هذا الأخير والتي كانت عبارة عن مادة صفراء لزجة الملمس، وفي هذا اللحظة تشتت انتباه (النبيل) ممى أدى إلى تحرر (ثائر) من تجمده وكذلك المسخ، عندها اشهر (النبيل) مسدسين ذهبيين من خلف ظهره، وصوبهما على كل من (ثائر) والمسخ على حده وبدأ في إطلاق النار عندما بدأ المسخ بالتحرك برشاقة ليتفادى الرصاصات، ثم قفز قفزة نحو السقف ليقف عليه مقلوباُ تلته قفزة نحو أحد الأعمدة الضخمة لينهيها بإختراق للنافذه العليا ليخرج من المستودع. أما (ثائر) فقد قفز في الهواء مستعملا نظام الدفع الذاتي المزود به حذاءه ليرتفع عن مستوى الرصاص، وما أن وقف على الأرض حتى استدار حول نفسه ليختبئ خلف الصندوق الضخم الموجود بجواره إلا أن أحد الطلقات قد أصابت مسدسه ممى أدى إلى طيرانه من يد (ثائر) ليسقط بعيداً عنه، بعد ذلك بدأ (النبيل) يتقدم بخطوات بطيئة نحو (ثائر) وهو يقول ساخراً:
    _ لقد علق الفأر في الزاوية....ولايوجد مكان للهرب.
    عندها أخرج (ثائر) قنبلتين من حزام وسطه، ورفع عدد الفولتات الكهربائية إلى أقصى حد وظل ينتظر اللحظة المناسبة، ومن دون أي مقدمات ظهر شيء لايمكن وصفه، كان يتحرك بسرعة الضوء، نعم بسرعة الضوء نفسها وغرس سكينين صغيرين في يدي (النبيل) ممى أدى لسقوط المسدسين منهما، ثم بدأ ذلك الشيء يدور حول (النبيل) مالئا جسده بهذه السكاكين الصغير ممى أدى لخروج الأشعة من جسد (النبيل) وإضعاف جسده تماما، وعندما شاهد (ثائر) خروج الإشعاعات من جسد الأخير ضغط زراً يوجد في ياقة سترته المضادة للرصاص ليحيط نفسه بهالة إلكترونية زرقاء ليحمي نفسه من الأشعة، وفي هذا اللحظة توقف وأخيراً ذلك الشيء السريع ليظهر رجل تخرج منه إشعاعات كهربائية يلبس بنطالا أسود ومعطفا أسود طويل يصل إلى قدميه، عار الصدر حيث بدت عضلات صدره بارزة ويطوق عنقه قلادة حربية نقش عليها اسمه، ولكن ما كان يميزه هو بشرته الزرقات الفاتحه، وشعره الأزرق القاتم وعيون بيضاء تماما.
    _ سوف أعود....(النبيل) لايهزم بسهولة.
    تلفظ بهذه العبارة (النبيل) وهو يخرج من المستودع في نفس اللحظة التي اقتحم كل من (أسامة) و(جسار) المستودع، عندها قفز (ثائر) وتناول مسدسه ووجهه نحو الرجل الغريب في نفس اللحظة التي طوق (أسامة) و(جسار) الرجل الغريب بدورهم ليشكلوا حلقة حول الرجل قبل أن يقول (ثائر):
    _ من أنت....؟؟
    فنظر الغريب بعينيه البيضاوان نحو (ثائر) وقال:
    _ أنا الكابوس الذي لايمكنك الإستيقاظ منه.
    *****
    Too much خرط ...
    ...
    " حيثما تكون الجهالة نعيما من الحماقة ان تكون حكيم"




    "من عشاق سلسلة متل جير"

    [mr_kassab511@hotmail.com]

    مواضيعي المتواضعة:
    الحلم العربي قصة من تأليفي
    وصفة لرفع الضغط ...
    دعاء للوالدين


    وشكر خاص للأخ max final x-2 على الصورة الشخصية وعلى التوقيع

  11. #26
    التسجيل
    29-04-2003
    الدولة
    في قلبِ من أُحِبْ ,,,
    المشاركات
    5,179

    Post مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    كنت بدي احط الرد يوم أمس ولكن كان عندي امتحان (perating systems)... لا حد يسأل كيف كان


    الله يوفقك ودراستك أهم من كل شيء...

    وما شاء الله عليك رغم الأمتحانات كنت كاتب القصة ...

    والله إنك خطير...

    والقصة اليوم روووعه...


    أبوجمـــال

  12. #27
    التسجيل
    30-09-2002
    الدولة
    أرجو أن تكون بجوار الرسول في الجنة بإذن الله
    المشاركات
    546

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    شكراً يا أبو جمال...وهي كمان جزء عشان خاطر عيونك
    إهداء: هذا الجزء أهدي لصديقي الذي نصحني بوضع القصة لسبب في نفسي...

    *****
    فنظر الغريب بعينيه البيضاوان نحو (ثائر) وقال:
    _ أنا الكابوس الذي لايمكنك الإستيقاظ منه.
    قالها وتحرك بسرعة من بينهم عندما التفت الثلاثة محاولين تعقبة بأنظارهم قبل أن تقع أنظارهم على أحد الأعمدة الذي بدأ بالإنهيار نحوهم فقفز الثلاثة متفادين العمود كل في اتجاه، عندها رآه (جسار) وهو يقفز في الهواء باتجاهه فحاول اطلاق طلقات عليه وهو في الهواء إلى أنها كانت تتفجر قبل أن تصل إليه لوجود غلاف كهرومغناطيسي محيط به إلى أن نزل أمامه ووجه لكمة نحو (جسار) الذي تلقاها بكتفه الأيمن ولكنها آلمته بشده، في نفس اللحظة التي كان الغريب يسدد لكمة بيده الأخرى عندما انخفض (جسار) تاركا لكمته تضرب العمود الواقع خلف (جسار) ممى أدي إلى تحطم جزء منه، بعد ذلك ركل ذلك الأخير (جسار) مطيحا به مسافة خمسة أمتار كاملة رغم ضخامة جسد (جسار)، بعدها تنبه الغريب إلى (أسامة) الذي أطلق طلقة من مسدسه (مفكك الجزيئات) باتجاهه ولكنه اكتفى بالإنحناء للخلف تاركا اياها تتجه بإتجاه (ثائر) الذي انتبه اليها في آخر لحظة وانحنى بدوره للخلف تاركا الطلقة تصطدم بأحد الأعمدة ممى أدى إلى اختفاءه تماما، عندها هجم كل من (أسامة) و(ثائر) على الغريب الذي قفز من فوقهما ونزل بجوارهما، وبحركة مباغته انتشل (ثائر) القلادة الموجودة على صدر الغريب الذي ركل أحد الكراسي ليطير في الهواء بينه وبين (ثائر)، ثم يقفز بدوره مع الكرسي ويركله في الهواء الذي اصطدم بكل من (اسامة) و(ثائر) متحطما عليهما ممى أدى لسقوطهما أرضا، بعد ذلك قام الغريب وهو لايزال في الهواء بتناول عدد من السكاكين الصغيرة الموجودة في حوزته وجمعها مع بعضها، وقام بقذفها الواحد تلو الآخر بإتجاه (أسامة) و(ثائر) اللذان ما إن انتبهى لذلك حتى قاما بتشغيل نظام الدفع الذاتي المزود بهما حذاءاهما ليتفادى السكاكين التي انغرست في الأرض بمشهد مرعب، ووقف كل من (أسامة) و(ثائر) على قدميهما من جديد في نفس اللحظت التي حط فيها هذا الأخير على الأرض من جديد واتجه نحوهما من دون تردد ليفترق الإثنان حيث أن (ثائر) هجم عليه وجها لوجه بينما قام (أسامة) بالإلتفاف حوله، ولكن الغريب لم يكترث لـ(أسامة) بل ظل متجها باتجاه (ثائر) الذي أدرك أن المسدس لن ينفعه، فما كان منه إلا أن أشهر سكينه بيده اليسرى وحاول غرسها في عنق الغريب الذي باغته بالإنخفاض، والإلتفاف بسرعته المعهوده ليغرس أحد سكاكينه الصغيرة في عنق (ثائر)، ولكن رغم ذلك استطاع (ثائر) أن ينتبه له، ويمسك يده الحاملة للسكينه بيده اليمنى، وما هي إلى ثوان بسيطه حتى كان كل من (أسامة) و(جسار) يلصقان مسدسيهما في رأس ذلك الأخير، وسادة لحظة صمت عندما ابتسم الغريب وهو ينظر في عيني (ثائر) وقال:
    _ جيد...جيد جداً.
    وبطريقة ما تخلص الغريب من قبضة (ثائر)، وتحرك بسرعة ليصل نحو إحدى فتحات التهوية الأرضية، ويرفع يديه في عرض مسرحي، ويلقي بجسده في هذه الفتحة المظلمة في نفس اللحظة التي ركض فيها الثلاثة ووقفوا فوق هذه الفتحة لينظروا في الظلام الحالك لايدرون أين اختفى الأخير فقال (أسامة):
    _ نحن نواجه مشكلة عويصة.
    بينما كان (ثائر) يتأمل القلادة التي انتزعها من الغريب، والتي نقش عليها اسم (أليكس)، بعد ذلك توجه نحو بقعة الدماء الناتجة من المسخ، وأخذ عينة منها بواسطة جهاز حفظ متطور.
    وأخيرا توجه الثلاثة نحو مدير المركز الذي كان ضاما نفسه في أحد زوايا المستودع ليخاطبه (أسامة) قائلا:
    _ هل أنت بخير ؟؟
    فقال له مدير المركز:
    _ من أنتم ؟؟
    فأجابه (أسامة):
    _ لا تقلق، نحن إلى جانبك لذا عليك مساعدتنا.
    فقال المدير:
    _ طبعا، ماذا تريدون ؟؟
    فأجابه (أسامة):
    _ سمعنا أنه يوجد قرص يحتوي على نماذج لصنع آليين ذاتيي التفكير.
    فانعقد حاجبي المدير الذي قال متعجبا:
    _ ماذا، لم أسمع بشيء مثل هذا من قبل.
    فحاول (جسار) إنعاش ذاكرت المدير قائلا:
    _ هيا يارجل، نحن نعلم أن هذا القرص موجود، ولكننا لا نستطيع العثور عليه.
    فقال المدير:
    _ مالكم ياقوم، لايوجد شيء كهذا على الوجود.
    فأخذ كل من (أسامة) و(جسار) يتبادلون نظرة قلق عندما قال (ثائر):
    _ إن الإرهابيين قد استولوا على المركز، ويهددون البيت الأبيض أنه إذا مالم تلب طلباتهم سيقومون بإعداد روبوتات تقوم بتدمير هذه المدينة.
    فنظر المدير نحو الأرض بينما قام كل من (أسامة) و(جسار) بالنظر إلى (ثائر) لا يدرون من أين جاء بهذه القصة، والذي استكمل قائلا:
    _ هل يمكنهم ذلك ؟؟
    فقال المدير:
    _ أنا أخشى أنهم يمكنهم ذلك.
    فوقع الخبر عليهم كالصاعقة عندما قال (أسامة):
    _ ولكنك قلت أن هذا القرص غير موجود !
    فقال المدير وقد أحس بخطورة الموقف:
    _ هذا فقط للتمويه....هذا هو أحد المشاريع السرية التي أمرنا الرئيس لتأسيسها خلال بدايات القرن الواحد والعشرين، ،انتم أدرى أن بلادنا تحتاج لنظام دفاع متطور لكي يحافظ على سيادتها للعالم. كما أنه في الآونة الأخيرة كثرت مشاكل الإرهابيين من المسلمين، لذلك يجب أن يتم قمعهم من الوجود.
    وهنا ود (ثائر) لو يدق عنق هذا الأخير إلا أنه تمالك نفسه وهو يقول:
    _ ولكننا لم نعثر على القرص، أليس من المفترض أن يكون في هذا المبنى ؟؟
    فقال المدير:
    _ هذا في المرحلة النهائية....فقبل أن يصلنا أي برنامج علينا في البداية تفحص القرص ما إن كان يحتوي على فايروسات حاسوبية أو ماشابه في أحد مراكز الفحص.
    فقال (جسار):
    _ ولم لا تقومون بهذه الخطوت في المركز ؟؟
    فقال المدير:
    _ لا يمكننا المجازفة بالقضاء على أحد أجهزة المركز، فهو يحتوي على أجهزة متطورة وباهظة الثمن لذلك قررنا القيام بمركز فحص مستقل ليكون بمثابة كبش فداء.
    عندها قال (أسامة) مجاريا للكذبة:
    _ أظن أن الإرهابيين قد باتوا يعرفون بأمر مركز الفحص، أخبرنا أين هو كي نصل إليه قبلهم.
    فقال المدير:
    _ نعم، إنه يقع في مدينة (لوس أنجلوس)......
    بعد ذلك استفسر (ثائر) قائلا:
    _ سؤال أخير....ماكان ذلك الشيء الذي هاجمنا منذ قليل ؟؟
    فقال المدير:
    _ إنه الجندي (أليكس) أحد جنود جيش الولايات المتحدة، لقد تعرض لإصابة بليغة أثناء أحد الحروب وكان لايوجد أمل من حياته إلا بواسطة رقائق الحاسوب التي زرعت في دماغه وبعض الأجهزة الموصلة في جسمه لتنشيط عضلة القلب وباقي أعضائه الحيوية.....إنه يعتبر أحد مشاريعنا السرية السوداء التي لايعلم فيها إلا الأقلية من الحكومة.
    ثم أكمل قائلا:
    _ أرجوكم، عليكم الحول دون وقوع هذا القرص في أيدي الإرهابيين وإلا وقعنا في مشكلة كبيرة.
    وفجأة، صرخ هذا الأخير، ووضع يديه على رأسه متألما عندما سأله (ثائر):
    _ مالذي أصابك ؟؟
    ولكن المدير قفز بغتة عليهم ليطيح بهم، ثم تحرك برشاقة تخالف طبيعة بدانة جسمه راكضا ليخرج من المستودع، عندها صرخ (أسامة):
    _ اللعنة إنه يهرب.
    وبدأ الثلاثة بمطاردة مدير المركز الذي كان يركض في الممر المليء بجثث الحرس محاولا الوصول إلى الباب المؤدي للسلالم، إلا أن كلا من (ثائر) و(جسار) قاموا بإطلاق النار على السقف مما أدى إلا انهيار جزء منه سادا طريق الهرب على المدير، عندها قال (ثائر) بصوته المخيف:
    _ توقف أيها الوغد.....
    ولكن المدير سرعان ما وقع أرضا مغماً عليه، وظهر فوقه شبحا بلونه الأحمر الطيفي الذي سرعان ما اخترق الأرض ليهرب من المكان. ظن (ثائر) في البداية انه مجرء تهيؤات عندما قال (اسامة):
    _ من هذا بحق الإله ؟؟
    فقال (ثائر):
    _ هل هذا هو (بهران) ؟؟
    فقال (جسار):
    _ لا أدري، ولكن مهما كان فلم قام بذلك ؟؟
    عندها قال (ثائر):
    _ حسنا، دعنا نترك هذا الكلام ونتوجه نحو مركز الفحص قبل أن يستفيق هذا الأخير ويدرك بخدعتنا.
    فاستوقفه (أسامة) قائلا:
    _ انتظر لحظة، ماذا لو كان هذا هو (بهران) حقا ؟؟ ماذا لو كان هذا الكلام هو مجرد أكاذيب من (بهران) وهو يعد لنا فخاً هناك ؟؟
    فسكت (ثائر) عندما تساءل (جسار):
    _ مالذي علينا فعله الآن ؟؟
    فقال (أسامة):
    _ دعونا نعود إلا (سمر) علها تستطيع أن تفيدنا بشيء.
    *****
    ...
    " حيثما تكون الجهالة نعيما من الحماقة ان تكون حكيم"




    "من عشاق سلسلة متل جير"

    [mr_kassab511@hotmail.com]

    مواضيعي المتواضعة:
    الحلم العربي قصة من تأليفي
    وصفة لرفع الضغط ...
    دعاء للوالدين


    وشكر خاص للأخ max final x-2 على الصورة الشخصية وعلى التوقيع

  13. #28
    التسجيل
    30-09-2002
    الدولة
    أرجو أن تكون بجوار الرسول في الجنة بإذن الله
    المشاركات
    546

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    تصحيح...
    والتف بسرعته المعهوده محاولاً غرس أحد سكاكينه الصغيرة في عنق (ثائر)، ولكن رغم ذلك استطاع (ثائر) أن ينتبه له، ويمسك يده الحاملة للسكينه بيده اليمنى.

    يعني ماغرسها في عنقه....واسمحولي لأنني لم انتبه لهذا الخطأ لأنني لم أراجع هذا الجزء قبل أن اضعه.
    وآسف للمرة الثانية
    ...
    " حيثما تكون الجهالة نعيما من الحماقة ان تكون حكيم"




    "من عشاق سلسلة متل جير"

    [mr_kassab511@hotmail.com]

    مواضيعي المتواضعة:
    الحلم العربي قصة من تأليفي
    وصفة لرفع الضغط ...
    دعاء للوالدين


    وشكر خاص للأخ max final x-2 على الصورة الشخصية وعلى التوقيع

  14. #29
    التسجيل
    29-04-2003
    الدولة
    في قلبِ من أُحِبْ ,,,
    المشاركات
    5,179

    Post مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    أوووه التكملة جاءت قوية ....

    ورهييبة ....

    أرجو أن تتابع القصة ألى آخرها....

    أبوجمـــال

  15. #30
    التسجيل
    16-05-2001
    الدولة
    السعودية الخبر
    المشاركات
    1,052

    مشاركة: (الحلم العربي).....قصة من تأليفي

    بالفعل تكمله خطيرة
    ------------
    تصحيح...
    والتف بسرعته المعهوده محاولاً غرس أحد سكاكينه الصغيرة في عنق (ثائر)، ولكن رغم ذلك استطاع (ثائر) أن ينتبه له، ويمسك يده الحاملة للسكينه بيده اليمنى.

    يعني ماغرسها في عنقه....واسمحولي لأنني لم انتبه لهذا الخطأ لأنني لم أراجع هذا الجزء قبل أن اضعه.
    وآسف للمرة الثانية
    ...
    ---------------------
    ونا اقول هذا شفيه للحين عايش

    وانا في انتظار التكملة
    والله يوفقك في دراستك
    والسلام
    .

صفحة 2 من 9 الأولىالأولى 1234567 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •