موضوع جميل، كان لي إهتمام كبير في هذا المجال لكني ما تابعت للنهاية..
فيه تدريبات و تقنيات حلوة و مفيدة و تلمس نتائجها و بشكل فوري لكنها تبي شوية جهد منك و شيء من الإلتزام.
أهم خطوة في الأمر كله هي الممارسة يليها تحديد الهدف.
شكراً على الموضوع الشيق.
This World is Rotten
5- القدرة على التذكر: وهي التخزين الأساسي للمعلومات، فلقد خاض معظمنا تجربة الدخول إلى قاعة الامتحان، وهو يخزن معظم المعلومات المطلوب منه استرجاعها خلال ساعتين من الزمن. ولكنه لا يتذكرها : إلا عند مغادرة الامتحان ـ إن تخزين المعلومات وحده لا يكفي بل لابد أن يصاحبه الاستدعاء, ويعني استعادة المعلومة المخزنة عند الحاجة إليها.
هذي أنا ..
الرمزية: ولا بأس بالرموز أو الخيالات الطبيعية، ولكن كلما كانت الرموز ذات معنى بالنسبة لك زاد احتمال تذكرك لما تربطه بها. إذاً اجعل رموزك غريبة بقدر ما تستطيع.
و أنا أحثك على جعل أفكارك وتصوراتك ملونة بقدر ما تستطيع، وكلما كانت مشرقة وحيوية كان من السهل عليك تذكرها .
هذي ذكرتني أيام الإعدادية ..
معلمة التاريخ كانت تقول لنا ... لاحظت عليكم كل التواريخ المهمه و غير مهمه حاطين تحتها خط ! ..
خصصوا لون معين و طريقه معينه للتواريخ المهمه فقط .. يعني أخصص لون أخضر مثلا و خطين تحت التاريخ المهم .. مب كل إشوي لون و كل إشوي شكل
و بالثانويه العامه معلمة الكيميا نصحتنا بالمعلومات إلي صعب تثبت عندنا
نخترع رسمه غريبه و نرسم عالمعلومات أو جنبها عشان ترسخ في ذهنا
الموضوع كله على بعضه حلو ومفيد ..
مشكوره همسه ^_^
موضوع مفيد جدا
5- القدرة على التذكر: وهي التخزين الأساسي للمعلومات، فلقد خاض معظمنا تجربة الدخول إلى قاعة الامتحان، وهو يخزن معظم المعلومات المطلوب منه استرجاعها خلال ساعتين من الزمن. ولكنه لا يتذكرها : إلا عند مغادرة الامتحان ـ إن تخزين المعلومات وحده لا يكفي بل لابد أن يصاحبه الاستدعاء, ويعني استعادة المعلومة المخزنة عند الحاجة إليها.
هذي اعاني منها .... وصارت معي في اخر اختبار ... جبت فيه العيد مع اني عرفت اغلب الاجابات بعد ما طلعت من القاعه >< ... قهر والله
شكرا همسه
تحيااااااااااااااااااتي
شكرا"
طريقة رائعة في الشرح
تحياتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
موزوع حلو ...
يعطيك العافيه خيتو...
يسلموووو هموسه ^^
بإنتظار الجزء الثالث ^^
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأعتذر عن التأخير لكن الظروف الحالية تشغلني قليلا ًإليكم الفقرة الثالثة من الموضوع أتمنى أن تنال إعجابكم ....*********************************بعدما تناولنا في الفصل السابق التعريف الجديد للقراءة السريعة والعوامل المساعدة على تقوية الذاكرة واستدعاء المعلومات, نتحدث في فصلنا هذا عن:المبادئ الأساسية للقراءة السريعة :
كثيراً ما نواجه عندما نقرأ مشكلة إعادة قراءة كلمات التي لا نفهمها, ويعد 90% من إعادة القراءة ناجم عن خوف القارئ من المادة التي يقرؤها..ويمكن التغلب على هذه المشكلة بتدوين ملاحظات وفق طريق مخطط الأفكار والعودة إلى النظر إلى معناها لاحقاًَ لأن كثرة إعادة القراءة لا تحقق الاستيعاب.
وقد قام الدكتور غوردون هاو بالاشتراك مع باحثين آخرين بدراسات معمقة عن أفضل طرائق تدوين الملاحظات التي تساعدنا على التعليم والتذكر، فوجد ست طرائق وهي من الأسوأ إلى الأحسن كما يلي :
الطريقة الأولى :هي عدم تدوين ملاحظات على الإطلاق .
الطريقة الثانية : هي النسخ الحرفي لملاحظات أوردها المحاضر أو المدرس.
الطريقة الثالثة: هي تدوين ملاحظات مكونة من جمل مختصرة وردت في المحاضرة.
الطريقة الرابعة:ملاحظات موجزة وضعها الشخص الدارس بنفسه.
الطريقة الخامسة: وهي تدوين ملاحظات مكونة من كلمات أساسية أعطاها المحاضر أو المدرس.
الطريقة السادسة و الأخيرة: هي تدوين ملاحظة من الكلمات الأساسية وضعها الشخص الدارس نفسه.
الكلمات المفتاحية، والكلمة المفتاحية هي التي تساعد على أكبر قدر ممكن من الإدراك والفهم بأقصر طريقة ممكنة، وتساعد في التذكر بأسرع ما يمكن.قلص مدة تثبيت النظر في كل مرة وأنت تقرأ..وتتراوح مدة التثبيت ما بين ربع ثانية وثانية ونصف, بينما عليك أن لا تثبت نظرك على كل كلمة أكثر من ربع أو نصف الثانية في الحد الأقصى.
بينت الدراسات أن العين باستطاعتها تلقي خمس كلمات في واحد على مائة من الثانية.القارئ البطيء يثبت نظره نحو خمسمائة مرة في الصفحة الواحدة، أما القارئ السريع فيمكنه قراءة الصفحة دون أن يثبت نظره أكثر من مئة مرة . لنفرض أن كلاً منهما يستغرق نصف ثانية في كل تثبيت. فماذا يعني ذلك؟ يعني أن القارئ السريع يفرغ من قراءة الصفحة قبل أن يفرغ منها القارئ البطيء بمائتي ثانية، أي بثلاث دقائق وعشرين ثانية...و إذا كان كل منهما يقرأ رواية طولها ثلاثمائة صفحة فإن القارئ السريع سيوفر ألف دقيقة .
• لتحسن سرعة القراءة يجب أن تتعلم كيف تتلقى من ثلاث إلى خمس كلمات في كل تثبيت نظر.التقنية الأخرى هي أن تمنح نفسك عشرين ثانية لقراءة كل صفحة.
هل تعلم أن عينيك...؟
• تتألف كلُّ منهما من 130مليون مستقبلة للضوء تستقبل كل منهن خمس حِزم من الطاقة الضوئية في الثانية على الأقل؟
• تستطيعان أن تميّزا بين حوالي عشرة ملايين من الألوان المختلفة...
• تستطيعان حل رموز (شِفرة) منظر يتضمن ملياراً من جزئيات المعلومات خلال أقل من ثانية بأقصى قدر من الدقة الفوتوغرافية.
• تتمتعان بقيمة تبلغ حوالي 147مليون مارك؟ وهذا المبلغ الضخم هو كلفته. حسب تقديرات الخبراء، آلة مؤهَّلة لخدمات كخدمات عينيك.
• لا تستجيبان للضوء فحسب، بل لمشاعرك أيضاً؟نصائح لتبقى عيناك ثاقبتين
1. لا تجهد عينيك، أو تحملهما فوق طاقتهما أبداً!
2. لا تقرأ أبداً عن طريق القسر! توقف عندما ينتابك التعب.
3. اغمز بعينيك مراراً بين الفينة والفينة، فبذلك تحافظ على طراوة عينيك، واسترخائهما واستعدادهما للاستيعاب.
4. لا تمارس ضغطاً على عينيك! فالعينان تريان رؤية مرهفة، وحدهما.
5. لا توسع نطاق نظرتك إلا شيئاً فشيئاً، وضمن الحدود الطبيعية فحسب!
6. من أراد أن يقرأ قراءة أفضل فلا بد له أن يستمتع بحسن الرؤية!يتبع ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتذر عن التأخير لكن الظروف الحالية تشغلني قليلا ً
إليكم الفقرة الثالثة من الموضوع أتمنى أن تنال إعجابكم ....
*********************************
بعدما تناولنا في الفصل السابق التعريف الجديد للقراءة السريعة والعوامل المساعدة على تقوية الذاكرة واستدعاء المعلومات, نتحدث في فصلنا هذا عن:
المبادئ الأساسية للقراءة السريعة :
كثيراً ما نواجه عندما نقرأ مشكلة إعادة قراءة كلمات التي لا نفهمها, ويعد 90% من إعادة القراءة ناجم عن خوف القارئ من المادة التي يقرؤها..ويمكن التغلب على هذه المشكلة بتدوين ملاحظات وفق طريق مخطط الأفكار والعودة إلى النظر إلى معناها لاحقاًَ لأن كثرة إعادة القراءة لا تحقق الاستيعاب.
وقد قام الدكتور غوردون هاو بالاشتراك مع باحثين آخرين بدراسات معمقة عن أفضل طرائق تدوين الملاحظات التي تساعدنا على التعليم والتذكر، فوجد ست طرائق وهي من الأسوأ إلى الأحسن كما يلي :
الطريقة الأولى :هي عدم تدوين ملاحظات على الإطلاق .
الطريقة الثانية : هي النسخ الحرفي لملاحظات أوردها المحاضر أو المدرس.
الطريقة الثالثة: هي تدوين ملاحظات مكونة من جمل مختصرة وردت في المحاضرة.
الطريقة الرابعة:ملاحظات موجزة وضعها الشخص الدارس بنفسه.
الطريقة الخامسة: وهي تدوين ملاحظات مكونة من كلمات أساسية أعطاها المحاضر أو المدرس.
الطريقة السادسة و الأخيرة: هي تدوين ملاحظة من الكلمات الأساسية وضعها الشخص الدارس نفسه.
الكلمات المفتاحية، والكلمة المفتاحية هي التي تساعد على أكبر قدر ممكن من الإدراك والفهم بأقصر طريقة ممكنة، وتساعد في التذكر بأسرع ما يمكن.
قلص مدة تثبيت النظر في كل مرة وأنت تقرأ..وتتراوح مدة التثبيت ما بين ربع ثانية وثانية ونصف, بينما عليك أن لا تثبت نظرك على كل كلمة أكثر من ربع أو نصف الثانية في الحد الأقصى.
بينت الدراسات أن العين باستطاعتها تلقي خمس كلمات في واحد على مائة من الثانية.القارئ البطيء يثبت نظره نحو خمسمائة مرة في الصفحة الواحدة، أما القارئ السريع فيمكنه قراءة الصفحة دون أن يثبت نظره أكثر من مئة مرة . لنفرض أن كلاً منهما يستغرق نصف ثانية في كل تثبيت. فماذا يعني ذلك؟ يعني أن القارئ السريع يفرغ من قراءة الصفحة قبل أن يفرغ منها القارئ البطيء بمائتي ثانية، أي بثلاث دقائق وعشرين ثانية...و إذا كان كل منهما يقرأ رواية طولها ثلاثمائة صفحة فإن القارئ السريع سيوفر ألف دقيقة .
• لتحسن سرعة القراءة يجب أن تتعلم كيف تتلقى من ثلاث إلى خمس كلمات في كل تثبيت نظر.التقنية الأخرى هي أن تمنح نفسك عشرين ثانية لقراءة كل صفحة.
هل تعلم أن عينيك...؟
• تتألف كلُّ منهما من 130مليون مستقبلة للضوء تستقبل كل منهن خمس حِزم من الطاقة الضوئية في الثانية على الأقل؟
• تستطيعان أن تميّزا بين حوالي عشرة ملايين من الألوان المختلفة...
• تستطيعان حل رموز (شِفرة) منظر يتضمن ملياراً من جزئيات المعلومات خلال أقل من ثانية بأقصى قدر من الدقة الفوتوغرافية.
• تتمتعان بقيمة تبلغ حوالي 147مليون مارك؟ وهذا المبلغ الضخم هو كلفته. حسب تقديرات الخبراء، آلة مؤهَّلة لخدمات كخدمات عينيك.
• لا تستجيبان للضوء فحسب، بل لمشاعرك أيضاً؟
نصائح لتبقى عيناك ثاقبتين
1. لا تجهد عينيك، أو تحملهما فوق طاقتهما أبداً!
2. لا تقرأ أبداً عن طريق القسر! توقف عندما ينتابك التعب.
3. اغمز بعينيك مراراً بين الفينة والفينة، فبذلك تحافظ على طراوة عينيك، واسترخائهما واستعدادهما للاستيعاب.
4. لا تمارس ضغطاً على عينيك! فالعينان تريان رؤية مرهفة، وحدهما.
5. لا توسع نطاق نظرتك إلا شيئاً فشيئاً، وضمن الحدود الطبيعية فحسب!
6. من أراد أن يقرأ قراءة أفضل فلا بد له أن يستمتع بحسن الرؤية!
يتبع ....