اقتلعني من جذوري
أيها الحب الكبير
وابنٍ لي صرحاً من الود على متن السحاب
إجعل الجدران حولي
نقش حب و وداد
فأنا حب
له الحبُ أشااااااد
من ذا يُجازف بالأمان
ووبالجوار هناك ليث
ليثُ أباح الدم من أجل الغذاء
لم يعد يفقه أن الكون يزخرُ بالوفاء
فأختار ضبياً لا يعرفُ الدنيا ولا
ما تحتويه من المآسي
وتجاهل ،، الخنزير ،، يقبع ،،بالجوار
بلا مُداعب أو مواسي
منقووووول
واحببت كل حرف منه ، وهو يحكي قصة واقعية ..
وحقيقية ،، تجسد الالم والخداع ونهاية الحب ..