النتائج 1 إلى 14 من 14

الموضوع: رقم خــاص

  1. #1
    الصورة الرمزية رفعت خالد
    رفعت خالد غير متصل عضو قدير ومراقب سابق
    قصصي متميز
    متهم يرجو العفو من الملك
    التسجيل
    22-12-2004
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    966

    Cool رقم خــاص

    قرأت العديد من القصص الفرنسية الخيالية، و ربما هي من الأشياء التي دفعتني إلى كتابة الرعب..
    و بعضها قد أعجبني غاية الإعجاب فرأيت أن أترجمها لكم هنا.. مع الحفاظ على اسم الكاتب الأصلي..
    غير أن الترجمة ليست حرفية، بسبب بعض المشاهد المخلة بتقاليدنا و ديننا، لدى اضطررت إلى التصرف..
    و الآن أترككم مع أول قصة.. و إذا راقتكم سأترجم لكم المزيد إن شاء الله..






    بقلم: إروان لوجوفيك
    ترجمها من الفرنسية بتصرف: رفعت خالد





    كانت تعلم أنه غريب الأطوار.. و لا يعرف معنى للرومانسية أو اللطف..
    كانت تعلم أنه ليس على ما يرام !..
    تذكرُ ذلك اليوم الذي رفس فيه قطا صغيرا بجنون.. فثار غضبها و انفجرت باكية..
    لكنها فتاة..





    بسم الله الرحمان الرحيم

    أغلقت (ستيفاني) باب المنـزل و أعادت المفتاح إلى جيبها.


    أبصرت الرواق الخالي أمامها بشرود، ثم حوّلت نظرها إلى الساعة الحائطية الكبيرة..

    إنها العاشرة و النصف.. و لم يعودا بعد !.. من الواضح أنهما سيتأخران إلى ما بعد منتصف الليل..

    إنها أمسية أخرى من الأمسيات التي يقرر فيها أبواها الخروج على انفراد.. ليذهبا إلى أمكنة ما، و يغيبا عن المنزل طويلا قبل أن يعودا و عليهما نشوة مبالغ فيها.. فتكون مثل هذه الخرجات كعقد هدنة أو معاهدة صلح بينهما، إذا ما حدث شجار أو خلاف... و ما أكثرها !..


    توجهت إلى الدرج و قد لاحت عليها علامات التفكير...

    تمنت لو طال لقائها مع (سيدريك) أكثر هذا المساء... كانت السينما رائعة، و الحوار معه كان مسليا بحق.. كم تحب طابعه الرجولي، الصلب.. قد بدأت تعتاده مؤخرا..

    واصلت صعودها الدرجات بارتخاء و ملل واضحين..

    رأته أول مرة قبل شهر تقريبا... بحفلة عيد ميلادها السابع عشر، إذ جاء برفقة أحد زملائها في القسم.. فسقطت في حبه من النظرة الأولى، كما يقولون، و لا بد أنه انجذب إليها أيضا..

    دلفت إلى غرفتها و دفعت الباب وراءها ببطء.. طوحت بمعطفها على كرسي قبل أن

    ترمي جسدها على السرير و تزفر بملل.. ثم ينغلق باب الحجرة بهدوء.


    > > >

    كانت تحملق في السقف و هي تبحث عن شيء يملأ وحدتها الخانقة.. تذكرت أن غدا الأحد، إذ يجب أن تذهب إلى إحدى صديقاتها حتى تمضيان ساعات من المرح، كالعادة..


    انتصبت جالسة على طرف الفراش و قد أفاقت قليلا من حالة الضجر التي كانت تعتريها.. أدخلت يدها في جيب حلتها الحمراء بحثا عن شيء ما.. ثم أخرجت هاتفا أنيقا و ألقت نظرة على شاشته..

    " بفففف.. قد نسيت أني أقفلته قبل أن أدخل السينما !..

    ضغطت على زر من الأزرار.. فلاحت على الشاشة ألوان و انبعث صوت عذب..

    ثم اتسعت عيناها في تعجب و هي تقرأ شيئا ما !..

    " ثمانية رسائل صوتية !.. غريب !... من يريدني بكل هذا الإصرار ؟؟..

    و مطّت شفتيها في سخرية و هي تضغط على بعض الأزرار..

    ألصقت الهاتف على أذنها و دارت عيناها، و هي تنتظر صوتا ما..

    " المرجو إدخال الرقم السري ثم الضغط على علامة مربع..

    نفذت بعفوية تعليمات الصوت المهذب ثم أعادت الهاتف إلى أذنها و قد زاد شوقها لسماع صوت إحدى صديقاتها..

    > > >

    " مرحبا بك في خدمة العلبة الصوتية... لديك.. ثمانية.. رسائل صوتية لم تقرأ بعد... للاستماع إلى الرسالة الأولى، اضغط على الرقم.. 1

    ...

    " اليوم.. الساعة العاشرة و خمسة عشر دقيقة.. مساءا !..

    " مـاذا ؟!..

    هذا يعني أن الرسائل الثمانية جاءت كلها في ربع ساعة الأخيرة... هذا غريب حقا !..

    بدأت تسمع صوتا ما.. لم تعرف كنهه في البداية، لكنه صوت غليظ، مزعج.. كما لو أن شيئا ما يحتك بالهاتف !.. ثم صفير الرياح !..

    ارتفع حاجباها في دهشة و انتظرت لعلها تسمع صوت المتصل لكن لا شيء غير تلك الأصوات المريبة.. و التي بدأت تُفقدها الشعور بالراحة..

    صوت السيارات.. صوت خطوات مستعجلة !.. صوت الاحتكاك من جديد...

    و فجأة، حسبت (ستيفاني) أنها فهمت ما يجري !

    إنه حتما اتصال خاطئ من شخص يمشي بالشارع و قد أغفل إقفال لوحة مفاتيح هاتفه. و بينما هو في جيبه، و هذا تفسير أصوات الاحتكاك، اتصل باسم من قائمة الأسماء و الذي هو اسمي طبعا..

    هذا يعني أنه يعرفني !..

    " انتهت الرسالة...

    " للاستماع إلى الرسالة التالية اضغط على الرقم.. 2

    لإعادة الاستماع إلى هذه الرسالة اضغط على...

    > > >

    " اليوم.. الساعة العاشرة و واحد و عشرون دقيقة.. مساءا !..

    لكن، من المفروض أن ترى رقم المتصل.. "رسالة من.. ".. في حين أنها ترى الآن على الشاشة عبارة " رقم خــاص"..

    قطع تفكيرها الصوت من جديد..

    ذات الصوت في الرسالة الأولى.. و كأنها خترشة الجراد.. و الشخص يواصل خطوه المحموم !.. ترى من يكون ؟.. و أين يذهب بهذه السرعة ؟.. و لماذا صفير الرياح قوي إلى هذا الحد ؟..

    تذكرت، على حين غرة، أن الجو كان ميالا إلى الاضطراب عندما كانت تتجول رفقة (سيدريك) هذا المساء..

    أنهت الرسالة و قد أصابتها تلك الأصوات بشيء من التوتر و الإزعاج..

    إنها حتما إحدى صديقاتي أو أحد زملائي.. لكن من منهم لا يظهر رقمه كلما اتصل بي ؟؟..

    رنّ صوت المرأة الرقيق في أذنها مرة أخرى..

    " للاستماع إلى الرسالة التالية اضغط على الرقم.. 2

    لإعادة الاستماع....

    > > >

    بدأ يصيب (ستيفاني) نوع من الضجر و العصبية لما سمعت نفس الأصوات المبهمة.. و الرياح تعصف دوما، مصدرة نفس الصوت الذي تحدثه عادة بالمداخن و بين فرجات النوافذ المغلقة !.. أرادت إنهاء الرسالة بضغطة زر.. إلا أنها أعدلت عن ذلك فجأة و قد اكتست وجهها، من جديد، ملامح الاهتمام و الترقب !..

    قد تغير شيء ما بالصوت.. اختفى صوت السيارات، و كأن الشخص قد وصل إلى مكان مغلق، صوت الخطوات أضحى واضحا تماما.. ثم.. صوت أنين و...

    " انتهت الرسالة...

    جاء صوت المرأة الحاد بشكل فجائي.. مما جعل (ستيفاني) تطلق شهقة صغيرة.. و اكتشفت أن يدها الممسكة بالهاتف.. ترتعش !..

    " للاستماع إلى الرسالة التالية...

    أبعدت الهاتف عن أذنها..

    لم تعد تطيق كل هذا !... ماذا يحدث هناك بالضبط ؟..

    أرادت إقفال الهاتف، لكنها لم تستطع..

    ما مصدر ذلك الأنين ؟!.. يجب أن تعرف...

    ثم ضغطت على الزر 2..

    > > >

    ما إن ضغطت على الزر حتى انطلق صوت موسيقى صاخبة، مرحة...

    أصابت (ستيفاني) حالة من الفزع.. فنظرت بسرعة إلى هاتفها..

    إنها رسالة صوتية جديدة.. و ذات العبارة الغامضة " رقم خــاص "..

    (إنه) يواصل الاتصال بها عن طريق الخطأ، على ما يبدو !..

    ضغطت على زر لتجاهل الاتصال الجديد و واصلت الاستماع إلى الرسالة الصوتية..

    " اليوم.. الساعة العاشرة و أربع و عشرون دقيقة.. مساءا !..

    صوت ارتطـام قوي... ثم صرخة أنثوية و...

    " انتهت الرسالة...

    رمت (ستيفاني) الهاتف على السرير...

    > > >

    كانت شفتاها ترتعشان و هي ممدة على السرير الأبيض..

    يا إلهي !.. من يصرخ ؟؟.. إنها حتما امرأة.. لكن، لماذا تصرخ ؟؟.. و ماذا يعني صوت الارتطام ؟.. هل يعقل أن يكون ذلك الشخص قد ضربها مثلا ؟؟.. بهذه القوة ؟!... يا إلهي !..

    وجدت نفسها تحمل الهاتف من جديد.. عالجت لوحة المفاتيح بسرعة متوترة قبل أن تلصق الجهاز على أذنها...

    تحركت ستائر النافذة فجأة.. و ارتفعت خصلات شعر (ستيفاني) الشاردة.. كان النسيم قاسيا و أبرد من المعتاد على وجنتيها، فتوجهت ببطء إلى النافذة .. و أغلقتها.

    " اليوم.. الساعة العاشرة و ست و عشرون دقيقة.. مساءا !..

    صراخ مجنون.. زمجرة غاضبة... خبط و ضرب قوي...

    " انتهت الرسالة...

    " تبّـا !..

    يبدو أن الرسائل الخاطئة تنتهي بسرعة هذه المرة نتيجة الحركات العنيفة لذلك الشخص المجنون !..

    فكرت (ستيفاني) بهذا ثم انتقلت إلى الرسالة التالية..

    و هكذا توالت الرسائل القصيرة جدا، و زادت جرعة الرعب في قلب (ستيفاني) !..

    كانت المرأة تصرخ في كل مرة.. و زمجرة الشخص المجهول ترتفع حدتها شيئا فشيئا حتى توقف الصراخ تماما.. فحبست (ستيفاني) شهقة ذعر...

    هل ماتت ؟!..

    و سمعت صوت احتكاك قوي.. لعله صوت جر على الأرض !..

    بقيت رسالة واحدة الآن... إنها الرسالة الجديدة التي وصلتها قبل قليل !..

    > > >

    لم تتوقع (ستيفاني) جديدا في الرسالة الأخيرة.. إلا أن الفضول لم يسمح لها بتجاهلها..

    كانت الرسالة أطول قليلا من سابقاتها.. إذ توقفت حركاته العنيفة على ما يبدو..

    يستمر صوت الجر.. و اللهاث.. ثم..

    " تبا لها من حقيرة !...

    إنه صوت جاء في الرسالة !..

    أما ما جعل (ستيفاني) تشهق بحدة و تتسع عيناها برعب.. هو أنها عرفت صاحب الصوت.. عرفت نبراته جيدا.. مما لا يدع نقطة شك واحدة !..

    > > >

    " يا إلهي.. إنه (سيدريك)...

    ربــاه !..

    من هي المرأة التي كان يوجه لها الضرب المجنون ؟...

    قد يكون شخصا آخر غيره... لا.. لا... إنه هو، أنا أعرف صوته الأجش جيدا.. لا يمكن أن أخطأه.. ثم إنه هو من لا يَظهر رقمه كلما اتصل بي !..

    قاطع تفكيرها تغير حاد في الصوت !..

    يبدو أنه أخرج الهاتف من جيبه !..

    ثــم..

    " (ستيفاني) !... اللعنة !... ماذا تفعلين هنا أيتها البغيضة الحمقاء ؟... تباّ...

    ثم انتهت الرسالة... الأخيرة.

    > > >

    كانت تعلم أن (سيدريك) غريب الأطوار.. و لا يعرف معنى للرومانسية أو اللطف..

    كانت تعلم أن (سيدريك) ليس على ما يرام... و كم ترددت في الخروج معه !..

    تذكر ذلك اليوم الذي رفس فيه قطا صغيرا بجنون.. فثار غضبها و انفجرت باكية..

    لكنها فتاة.. و كم تتلذذ الفتيات بقوة الشباب و عنفهم !..

    > > >

    تبعثر تفكير (ستيفاني) التي بدأت تنتحب بصوت مسموع.. فراحت تجوب الغرفة الصامتة جيئة و ذهابا.. دون حول و لا حيلة !..

    سيقتلها.. و ربما يأتي هنا، بحثا عنها !..

    " يا إلهي، ما أسوء حظي.. لماذا أنا بالذات.. لماذا ؟..

    ثم قررت أخيرا أن تقصد مركز الشرطة، الذي لا يبعد كثيرا...

    و هكذا التقطت معطفها بسرعة، و هرعت إلى الخارج دون أن ترتديه !..

    > > >

    وجدت الشرطة بعد أيام جثة امرأة كبيرة في السن وسط القمامة، بإحدى الأزقة الضيقة.. و تبين أنها كانت ساعية !..

    و بعد أسابيع من الاختفاء وجدوا جثتها محللة، بإحدى قنوات صرف المياه.. و لم يكونوا ليتعرفوا على هويتها لولا بطاقة التعريف التي تثبت أنها.. (ستيفاني) المختفية !..





    تمت بحمد الله






  2. #2
    التسجيل
    03-01-2005
    المشاركات
    1,964

    رد: رقم خــاص

    مرحبا رفعت خالد

    هذه المرة معي كيس من رقائق البطاطا واقرأ بكل ثقة طبعا دون أن أشعر بالخوف الرهيب وأتلفت حولي للمرة المئة بعد الألف مليار لأتكد هل توجد أحد أشباحك ها هنا

    ترجمة رائعة

    غير أنني شعرت أن هناك شيئا ما مفقود لا أدري كنهه !

    << ربما الرعب المعتاد

    تحيتي

  3. #3
    التسجيل
    03-01-2005
    المشاركات
    1,964

    رد: رقم خــاص

    نسيت اقلك

    "اتفضل "

    رقائق عربية الصنع ! <مقاطعة لاسرائيل

    تحيتي

  4. #4
    التسجيل
    09-11-2006
    المشاركات
    51

    رد: رقم خــاص

    رقم خاص

    احداثها ليست غريبة عني اعتقد اني شاهدت مثل هذا النوع
    او قراءت عنه مع انني لم اقراء قصة فرنسية في حياتي ,, مترجمة طبعا ..
    وهذه النوع يميل الى الغموض اكثر من الرعب ..

    والقصة اصبحت بشكل عام اكثر وضوح خاصة عندما اشرفت
    على نهايتا .. اي ان نهايتها كانت متوقعة ..

    اشكرك رفعت خالد

    قصة رائعة ..
    ودمت ..




  5. #5
    الصورة الرمزية رفعت خالد
    رفعت خالد غير متصل عضو قدير ومراقب سابق
    قصصي متميز
    متهم يرجو العفو من الملك
    التسجيل
    22-12-2004
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    966

    رد: رقم خــاص

    الرفيقة رابعة..

    لابد أن أقول أن لعابي سال، بلا بالغة.. فقد تمكنت بأسلوبك البارع من جعلي أشتهي تلك البطاطا (المقرمشة).. ياااه.. حراام عليك يا رابعة بآآآآآ..

    ربما جرعة الرعب قليلة هذه المرة، لكن فكرة القصة أعجبتني حقا..

    شكرا لمتابعتك ما أكتب..

  6. #6
    الصورة الرمزية رفعت خالد
    رفعت خالد غير متصل عضو قدير ومراقب سابق
    قصصي متميز
    متهم يرجو العفو من الملك
    التسجيل
    22-12-2004
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    966

    رد: رقم خــاص

    شكرا أختي أوريجينال على اهتمامك..

    فعلا تيمة هذه القصة أقرب إلى الغموض منها إلى الرعب.. و إن كان الغموض، أصلا، تيمة من تيم الرعب..

    الفلم الجديد When a strager calls ربما يحمل ذات الفكرة.. على أي حال، لم أر إقبال من الأعضاء كما كنت متوقعا، إلا أنني سأترجم قصص أخرى إن شاء الله..

    شكرا..

  7. #7
    التسجيل
    22-05-2007
    الدولة
    بلاد الله واسعة
    المشاركات
    2

    رد: رقم خــاص

    أرجو أن لا تلقي بالاً لإقبال الأعضاء أخي.. وتترجم قصصاً أخرى كما ذكرت..

    فمن الجيد دائماً أن نتطلع على الآداب الأخرى..

    شكراً على المجهود..

    تحياتي..

  8. #8
    التسجيل
    06-05-2007
    الدولة
    Vanity World
    المشاركات
    9

    Cool رد: رقم خــاص

    بسم الله الرحمان الرحيم ،
    أخي العزيز : ( رفعت خالد )
    ماشاء الله عليك ، ديما في الطليعة ... كل أعمالك الأدبية متميزة :
    سوءا شعر - قصص قصير - ترجمة ...
    كل ممتاز 100% ...
    كمل يا أخي ، كمل جازاك الله ... رفعت رأس المغرب ، و المغاربة ...

  9. #9
    الصورة الرمزية رفعت خالد
    رفعت خالد غير متصل عضو قدير ومراقب سابق
    قصصي متميز
    متهم يرجو العفو من الملك
    التسجيل
    22-12-2004
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    966

    رد: رقم خــاص

    بسم الله الرحمان الرحيم..

    مصطفى.. شكرا أخي، سأواصل بإذن الله..

    لا أحد..

    أنت مغربي إذن ؟.. ما أندر المغاربة هنا.. العفو يا أخي.. كلامك كبير جدا ( بزاف عليا أ صاحبي )

  10. #10
    التسجيل
    03-01-2005
    المشاركات
    1,964

    رد: رقم خــاص

    ما أندر المغاربة هنا.. العفو يا أخي.. كلامك كبير جدا ( بزاف عليا أ صاحبي )
    لم لا تكتب لنا واحدة بالمغربية البحتة ؟

    صدقا ستكون تجربة جديدة ..



  11. #11
    التسجيل
    22-03-2008
    الدولة
    الرباط
    المشاركات
    60

    رد: رقم خــاص

    شكرا لك يا اخي رفعت خالد على طريقتك المميزة في الكتابة
    وعلى فكرة فانا ايضا من المغرب
    وقد شرفني التعرف عليك حقا
    وننتظر منك الكثير من القصص المترجمة الرائعة
    خاصة المربعة منها
    التعديل الأخير تم بواسطة مولان القلب الش ; 30-05-2008 الساعة 03:43 PM
    موووووووووووووووووولان اااالقلب ااالشجااااااع
    أأأأحبكم كثييييييراااااا

  12. #12
    التسجيل
    22-04-2008
    الدولة
    السعودية / الأحساء
    المشاركات
    38

    رد: رقم خــاص

    قصة فرنسية!!
    ياااه كم أعشق القصص الفرنسية
    و خاصة قصص فيكتور هيغو
    سأقرأها لاحقاً و أعطيك انطباعي عنها

  13. #13
    التسجيل
    22-04-2008
    الدولة
    السعودية / الأحساء
    المشاركات
    38

    رد: رقم خــاص

    غموض!!

    تعجبني النهايات الغير متوقعة
    إلا أن النهاية غامضة أيضاً

    ننتظر المزيد من القصص الفرنسية المترجمة بقلمك

  14. #14
    التسجيل
    14-11-2005
    المشاركات
    120

    رد: رقم خــاص

    القصة كانت جميلة بس لو دمجتها بكم صورة غامضة كان الوضع أصبح profect

    وشكككككككككككرا لك

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •