للمزيد من مواضيعي
اللذة وهي اعظم مايصل الي الانسان من احساس
وكثيرة هي اللذات ومنها لذة الاكل والعاطفة و السلطة وجميعها زائلة وقتيةلاتستمر وتصاب بالملل احيانا الا
لذة الحب الالهي
والعشق الالهي
والوصول الي مايجعلك طائرا محلقا بين السماء والارض وهذا الشعور يجعلك متيما بهذا الحب اللانهائي الذي يملاء قلبك فرحا وسعادة وهناء
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 672 * 455.
وعاشقا الي الوصول الي هذه الدرجة من اللذه والاحساس بالروحانية التي تجعل قلبك يخفق ويطير وتفيض العيون من الدمع وتستميت في الوصول اليها من روح وجسد وبقية ماتلك في سبيل الله احاسيس راقية بالوصول الي اعظم وارقي وانبل اللذات فتري بنور الواحد الاحد متي وصلت الي هذه الدرجة وتسمع باذنه ويجعل قلبك يري قبل الحدث والاحداث فتري بنور الله الحبيب الي سويداء القلب
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 720 * 450 و حجم 92KB.
فياحبذا ان نصل اليها ولكن ليس بالامنيات ولكن بالعمل والاحسان بالعباده فانك ان لم تري الحي القيوم فانك تري نعمة وتحوم في دنياه كالطائر الباحث الي هوية وهدف فالهدف اسمي وانبل الاهداف للوصول الي الطريق للحب والولع والهيام الالهي مفتوح فليس بينك وبينه حجاب ان ترفع يدك تراه وان تتكلم يسمع لايحتاج الي وسطاء ولا الي مقربين ولا محسوبية
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 818 * 1054 و حجم 57KB.
ولكنها بضع ركعات وصدق بالاحساس وصدق بالافعال فان كنت لاتراه فانه يراك وحينها فانك تري بنور هذا الحب الذي يمنح لك وقت الوصول الي اعظم اللذات
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
والصلاة والسلام علي اشرف واصدق واعلي وارقي المخلوقات
الشفيع يوم العرض الذي هو اول الاحباء الي الله واول الرحماء والشفعيع للبشرية
صل الله عليه وسلم مالايعد ولايحصي الي مالانهاية